أنظر إلى حالك الذي أنت عليه إن كان يصلح للموت و القبر فتمآدى عليه،
وإن كان لا يصلح لهذين فتب إلى الله منها وارجع إلى ما يصلح.
(ابن الجوزي)إذا شغلتك الدنيا وأهمتك ، فدع نصف تفكيرك في الآخرة ،
فتكون قد حققت مرادان من الآثار القبيحة المذمومة للمعاصي أنها تعسر أمور المرء فلا يتوجه لأمر
إلا و يجده مغلقاً دونه أو متعسراً عليه، و هذا كما أن من اتقى الله جعل له من أمره يسراً
(ابن القي
تأملت أنفع الدعاء فإذا هو سؤال الله العون على مرضاته .. ثم رأيته في الفاتحة
في (( إياك نعبد و إياك نستعين ))
(ابن تيمية)م) عيشك في الدنيا قال ابن القيم:
حال العبد في القبر كحال القلب في الصدر(نعيما وعذابا وسجنا وإنطلاقا)
فإذا أردت أن تعرف حالك في قبرك، فانظر إلى حال قلبك في صدركوتخففت من همومك